واخيراً ... سينما إسلامية ؟؟؟

بنوك إسلامية ، اناشيد إسلامية ، جامعة إسلامية ، مشروبات إسلامية .... الخ .
وماذا بعد ؟؟؟؟
اخيراً طلع علينا سلمان العودة بسينما إسلامية ؟؟
كل شيء يمكن تخيله بان يطوع لخدمة الإسلام إلا السينما لم نتخيلها يوم بان تكون ( إسلامية ) حسب مصطلح ( الاخوان ) !!!


نشر في جريدة المدينة ملحق الرسالة ليوم الجمعة 27 ذوالحجة 1426هـ الموافق 27 يناير 2006م مقال : لأحمد العمودي - جدة -
عنوانه :
" سلمان العودة يحسم معركة السينما الإسلامية "
وهذا نص المقال الذي يقول فيه :
حسم الدكتور سلمان بن فهد العودة المشرف العام على مؤسسة الإسلام اليوم الجدال الذي أثير مؤخراً حول السينما الإسلامية بعد تباين الآراء حولها .
وجاء تعليق د. العودة على ذلك حينما علق على سؤال عن دور السينما في خدمة الإسلام في برنامجه المتميز " الحياة كلمة " على شاشة mbc واصفاً الأمر بـ ( المحمود ) ومؤكداً بأن السينما صناعة هائلة في الغرب وهي تستهدف الإسلام في كثير منها فقيام صناعة سينمائية تنصف الإسلام هو مطلب خير وأمر فيه خير .
وسرعان ما تناقلت الأوساط الدعوية هذا الرأي الفريد والذي نظر إلى السينما كصناعة إيجابية تخدم الإسلام بعد جدال أثير في ملحق " الرسالة " إثر مقال الزميل عبدالعزيز قاسم مشرف الملحق والذي نُشر بعنوان " السينما المعركة المؤجلة " فسرعان ما رد فضيلة الدكتور سعيد بن ناصر الغامدي على ذلك بمقالته الشهيرة بعنوان " السبتيون " والذي حملت الكثير من المعارضات لوجود سينما إسلامية هادفة .
ويضع هذا الرأي الجرئ للدكتور سلمان العودة الأمور في نصابها حتى أن البعض وصفه بـ " الرؤية المنفتحة على الحياة " وأنه إدراك للعصر ومتطلباته في ظل وجود من يجعل من السينما صناعة هادفة لخدمة الدين مع الموهبة والنص الجيد والرسالة الإيجابية .اهـ



وهذا المقال من موقعه " الإسلام اليوم "
سلمان العودة والسينما

مشرف النافذة 22/12/1426
22/01/2006


نهارات أخرى
فاطمة العتيبي
أصبح برنامج (الحياة كلمة) غذاءً روحياً أسبوعياً ماتعاً يأتي بعد صلاة الجمعة وروحانية أجواء خطبة المسجد الحرام.. فيكتمل وهج ذلك اليوم الذي هو ختام أسبوع ومؤذن لبداية أسبوع جديد..
الشيخ سلمان العودة.. ينبض حديثه بالحياة.. بحبها.. بالسير فيها بحسن الظن والناس أجمعين.
لا تجد في حديث الشيخ الولولة والتباكي والثورة الهائجة على كل شيء وأي شيء..
تجده متسامحاً.. ممتداً نظره إلى أفق بعيد مستفيداً من أطروحات الآخرين مهما اختلفوا عنه في موضوعات أخرى. قال في حلقة أمس رداً عن سؤال عن دور السينما في خدمة الإسلام بأن ذلك أمر محمود فالسينما صناعة هائلة في الغرب وهي تستهدف الإسلام في كثير منها فقيام صناعة سينمائية تنصف الإسلام هو مطلب خير وأمر فيه خير..
إيجابية متناهية.. ورؤية منفتحة على الحياة.. وإدراك للعصر ومتطلباته.. والسينما تقوم على التمثيل فأين أولئك الذين (يرهبون) الممثلين لأنهم فقط ممثلون لا يحاولون أن يعينوهم على أن تكون موهبتهم في خدمة أهدافهم.. لا يعينون على كتابة نصوص تمثيلية جيدة هادفة وخيّرة.. تحض على الإيجابية وتعالج السلبية.
أين هؤلاء من ذلك الرأي القوي الذي يؤكد أن الشيخ سلمان العودة استلهم العصر وعايش الإيجابية وأصبح حامل لوائها الجديد..
مزيداً من هذه الإيجابية.. وشكراً بكل صدق للشيخ سلمان العودة الذي أصبح ناشطاً في بث روح الحياة والفأل والتعايش الإيجابي مع الواقع والسعي لإنهاض الأجيال الإسلامية لكي يشكلوا مع الأمم الأخرى حلقات في سلسلة حضارة إنسانية عظيمة.
وتحية لقناة (mbc) على قدرتها على التنويع الجميل في برامجها.
** الحياة.. هي الفأل والإيجابية والحراك الحر المستقل تحت ثوابت تبث عذوبة الإيمان أولاً في القلب وتصبح وجاءً - بإذن الله - من الزلل.
** وللسلبيين.. المتباكين.. الذين لا يجيدون من مهنة في الحياة إلا سبَّ الآخرين والتطاول عليهم وجلد الذات والأمة.. والحديث عن الموت والقبور والأكفان.. ورمي الناس بأعراضهم ودينهم..
لهؤلاء.. كونوا كما أنتم.. فيكفيكم هذا العقاب المستعجل من الله - والله أعلم - وهو أن تنغمسوا أكثر في تشاؤمكم وتباكيكم وجمع السيئات جبالاً على أكتافكم.. وإهداء المزيد من الحسنات للذين تغتابونهم.. أما النظام والقوانين فسنأخذ منكم حق من تنتهكون أعراضهم وتنالون منهم.. فنحن في وطن تحكمه شريعة العدل والعقل..
ولكل الأحياء المقبلين على الحياة.. تحيتي الصادقة. بنوك إسلامية ، اناشيد إسلامية ، جامعة إسلامية ، مشروبات إسلامية .... الخ .
وماذا بعد ؟؟؟؟
اخيراً طلع علينا سلمان العودة بسينما إسلامية ؟؟
كل شيء يمكن تخيله بان يطوع لخدمة الإسلام إلا السينما لم نتخيلها يوم بان تكون ( إسلامية ) حسب مصطلح ( الاخوان ) !!!


نشر في جريدة المدينة ملحق الرسالة ليوم الجمعة 27 ذوالحجة 1426هـ الموافق 27 يناير 2006م مقال : لأحمد العمودي - جدة -
عنوانه :
" سلمان العودة يحسم معركة السينما الإسلامية "
وهذا نص المقال الذي يقول فيه :
حسم الدكتور سلمان بن فهد العودة المشرف العام على مؤسسة الإسلام اليوم الجدال الذي أثير مؤخراً حول السينما الإسلامية بعد تباين الآراء حولها .
وجاء تعليق د. العودة على ذلك حينما علق على سؤال عن دور السينما في خدمة الإسلام في برنامجه المتميز " الحياة كلمة " على شاشة mbc واصفاً الأمر بـ ( المحمود ) ومؤكداً بأن السينما صناعة هائلة في الغرب وهي تستهدف الإسلام في كثير منها فقيام صناعة سينمائية تنصف الإسلام هو مطلب خير وأمر فيه خير .
وسرعان ما تناقلت الأوساط الدعوية هذا الرأي الفريد والذي نظر إلى السينما كصناعة إيجابية تخدم الإسلام بعد جدال أثير في ملحق " الرسالة " إثر مقال الزميل عبدالعزيز قاسم مشرف الملحق والذي نُشر بعنوان " السينما المعركة المؤجلة " فسرعان ما رد فضيلة الدكتور سعيد بن ناصر الغامدي على ذلك بمقالته الشهيرة بعنوان " السبتيون " والذي حملت الكثير من المعارضات لوجود سينما إسلامية هادفة .
ويضع هذا الرأي الجرئ للدكتور سلمان العودة الأمور في نصابها حتى أن البعض وصفه بـ " الرؤية المنفتحة على الحياة " وأنه إدراك للعصر ومتطلباته في ظل وجود من يجعل من السينما صناعة هادفة لخدمة الدين مع الموهبة والنص الجيد والرسالة الإيجابية .اهـ



وهذا المقال من موقعه " الإسلام اليوم "
سلمان العودة والسينما

مشرف النافذة 22/12/1426
22/01/2006


نهارات أخرى
فاطمة العتيبي
أصبح برنامج (الحياة كلمة) غذاءً روحياً أسبوعياً ماتعاً يأتي بعد صلاة الجمعة وروحانية أجواء خطبة المسجد الحرام.. فيكتمل وهج ذلك اليوم الذي هو ختام أسبوع ومؤذن لبداية أسبوع جديد..
الشيخ سلمان العودة.. ينبض حديثه بالحياة.. بحبها.. بالسير فيها بحسن الظن والناس أجمعين.
لا تجد في حديث الشيخ الولولة والتباكي والثورة الهائجة على كل شيء وأي شيء..
تجده متسامحاً.. ممتداً نظره إلى أفق بعيد مستفيداً من أطروحات الآخرين مهما اختلفوا عنه في موضوعات أخرى. قال في حلقة أمس رداً عن سؤال عن دور السينما في خدمة الإسلام بأن ذلك أمر محمود فالسينما صناعة هائلة في الغرب وهي تستهدف الإسلام في كثير منها فقيام صناعة سينمائية تنصف الإسلام هو مطلب خير وأمر فيه خير..
إيجابية متناهية.. ورؤية منفتحة على الحياة.. وإدراك للعصر ومتطلباته.. والسينما تقوم على التمثيل فأين أولئك الذين (يرهبون) الممثلين لأنهم فقط ممثلون لا يحاولون أن يعينوهم على أن تكون موهبتهم في خدمة أهدافهم.. لا يعينون على كتابة نصوص تمثيلية جيدة هادفة وخيّرة.. تحض على الإيجابية وتعالج السلبية.
أين هؤلاء من ذلك الرأي القوي الذي يؤكد أن الشيخ سلمان العودة استلهم العصر وعايش الإيجابية وأصبح حامل لوائها الجديد..
مزيداً من هذه الإيجابية.. وشكراً بكل صدق للشيخ سلمان العودة الذي أصبح ناشطاً في بث روح الحياة والفأل والتعايش الإيجابي مع الواقع والسعي لإنهاض الأجيال الإسلامية لكي يشكلوا مع الأمم الأخرى حلقات في سلسلة حضارة إنسانية عظيمة.
وتحية لقناة (mbc) على قدرتها على التنويع الجميل في برامجها.
** الحياة.. هي الفأل والإيجابية والحراك الحر المستقل تحت ثوابت تبث عذوبة الإيمان أولاً في القلب وتصبح وجاءً - بإذن الله - من الزلل.
** وللسلبيين.. المتباكين.. الذين لا يجيدون من مهنة في الحياة إلا سبَّ الآخرين والتطاول عليهم وجلد الذات والأمة.. والحديث عن الموت والقبور والأكفان.. ورمي الناس بأعراضهم ودينهم..
لهؤلاء.. كونوا كما أنتم.. فيكفيكم هذا العقاب المستعجل من الله - والله أعلم - وهو أن تنغمسوا أكثر في تشاؤمكم وتباكيكم وجمع السيئات جبالاً على أكتافكم.. وإهداء المزيد من الحسنات للذين تغتابونهم.. أما النظام والقوانين فسنأخذ منكم حق من تنتهكون أعراضهم وتنالون منهم.. فنحن في وطن تحكمه شريعة العدل والعقل..
ولكل الأحياء المقبلين على الحياة.. تحيتي الصادقة. [size=16]بنوك إسلامية ، اناشيد إسلامية ، جامعة إسلامية ، مشروبات إسلامية .... الخ .
وماذا بعد ؟؟؟؟
اخيراً طلع علينا سلمان العودة بسينما إسلامية ؟؟
كل شيء يمكن تخيله بان يطوع لخدمة الإسلام إلا السينما لم نتخيلها يوم بان تكون ( إسلامية ) حسب مصطلح ( الاخوان ) !!!


نشر في جريدة المدينة ملحق الرسالة ليوم الجمعة 27 ذوالحجة 1426هـ الموافق 27 يناير 2006م مقال : لأحمد العمودي - جدة -
عنوانه :
" سلمان العودة يحسم معركة السينما الإسلامية "
وهذا نص المقال الذي يقول فيه :
حسم الدكتور سلمان بن فهد العودة المشرف العام على مؤسسة الإسلام اليوم الجدال الذي أثير مؤخراً حول السينما الإسلامية بعد تباين الآراء حولها .
وجاء تعليق د. العودة على ذلك حينما علق على سؤال عن دور السينما في خدمة الإسلام في برنامجه المتميز " الحياة كلمة " على شاشة mbc واصفاً الأمر بـ ( المحمود ) ومؤكداً بأن السينما صناعة هائلة في الغرب وهي تستهدف الإسلام في كثير منها فقيام صناعة سينمائية تنصف الإسلام هو مطلب خير وأمر فيه خير .
وسرعان ما تناقلت الأوساط الدعوية هذا الرأي الفريد والذي نظر إلى السينما كصناعة إيجابية تخدم الإسلام بعد جدال أثير في ملحق " الرسالة " إثر مقال الزميل عبدالعزيز قاسم مشرف الملحق والذي نُشر بعنوان " السينما المعركة المؤجلة " فسرعان ما رد فضيلة الدكتور سعيد بن ناصر الغامدي على ذلك بمقالته الشهيرة بعنوان " السبتيون " والذي حملت الكثير من المعارضات لوجود سينما إسلامية هادفة .
ويضع هذا الرأي الجرئ للدكتور سلمان العودة الأمور في نصابها حتى أن البعض وصفه بـ " الرؤية المنفتحة على الحياة " وأنه إدراك للعصر ومتطلباته في ظل وجود من يجعل من السينما صناعة هادفة لخدمة الدين مع الموهبة والنص الجيد والرسالة الإيجابية .اهـ



وهذا المقال من موقعه " الإسلام اليوم "
سلمان العودة والسينما

مشرف النافذة 22/12/1426
22/01/2006


نهارات أخرى
فاطمة العتيبي
أصبح برنامج (الحياة كلمة) غذاءً روحياً أسبوعياً ماتعاً يأتي بعد صلاة الجمعة وروحانية أجواء خطبة المسجد الحرام.. فيكتمل وهج ذلك اليوم الذي هو ختام أسبوع ومؤذن لبداية أسبوع جديد..
الشيخ سلمان العودة.. ينبض حديثه بالحياة.. بحبها.. بالسير فيها بحسن الظن والناس أجمعين.
لا تجد في حديث الشيخ الولولة والتباكي والثورة الهائجة على كل شيء وأي شيء..
تجده متسامحاً.. ممتداً نظره إلى أفق بعيد مستفيداً من أطروحات الآخرين مهما اختلفوا عنه في موضوعات أخرى. قال في حلقة أمس رداً عن سؤال عن دور السينما في خدمة الإسلام بأن ذلك أمر محمود فالسينما صناعة هائلة في الغرب وهي تستهدف الإسلام في كثير منها فقيام صناعة سينمائية تنصف الإسلام هو مطلب خير وأمر فيه خير..
إيجابية متناهية.. ورؤية منفتحة على الحياة.. وإدراك للعصر ومتطلباته.. والسينما تقوم على التمثيل فأين أولئك الذين (يرهبون) الممثلين لأنهم فقط ممثلون لا يحاولون أن يعينوهم على أن تكون موهبتهم في خدمة أهدافهم.. لا يعينون على كتابة نصوص تمثيلية جيدة هادفة وخيّرة.. تحض على الإيجابية وتعالج السلبية.
أين هؤلاء من ذلك الرأي القوي الذي يؤكد أن الشيخ سلمان العودة استلهم العصر وعايش الإيجابية وأصبح حامل لوائها الجديد..
مزيداً من هذه الإيجابية.. وشكراً بكل صدق للشيخ سلمان العودة الذي أصبح ناشطاً في بث روح الحياة والفأل والتعايش الإيجابي مع الواقع والسعي لإنهاض الأجيال الإسلامية لكي يشكلوا مع الأمم الأخرى حلقات في سلسلة حضارة إنسانية عظيمة.
وتحية لقناة (mbc) على قدرتها على التنويع الجميل في برامجها.
** الحياة.. هي الفأل والإيجابية والحراك الحر المستقل تحت ثوابت تبث عذوبة الإيمان أولاً في القلب وتصبح وجاءً - بإذن الله - من الزلل.
** وللسلبيين.. المتباكين.. الذين لا يجيدون من مهنة في الحياة إلا سبَّ الآخرين والتطاول عليهم وجلد الذات والأمة.. والحديث عن الموت والقبور والأكفان.. ورمي الناس بأعراضهم ودينهم..
لهؤلاء.. كونوا كما أنتم.. فيكفيكم هذا العقاب المستعجل من الله - والله أعلم - وهو أن تنغمسوا أكثر في تشاؤمكم وتباكيكم وجمع السيئات جبالاً على أكتافكم.. وإهداء المزيد من الحسنات للذين تغتابونهم.. أما النظام والقوانين فسنأخذ منكم حق من تنتهكون أعراضهم وتنالون منهم.. فنحن في وطن تحكمه شريعة العدل والعقل..
ولكل الأحياء المقبلين على الحياة.. تحيتي الصادقة. [size=16]بنوك إسلامية ، اناشيد إسلامية ، جامعة إسلامية ، مشروبات إسلامية .... الخ .
وماذا بعد ؟؟؟؟
اخيراً طلع علينا سلمان العودة بسينما إسلامية ؟؟
كل شيء يمكن تخيله بان يطوع لخدمة الإسلام إلا السينما لم نتخيلها يوم بان تكون ( إسلامية ) حسب مصطلح ( الاخوان ) !!!


نشر في جريدة المدينة ملحق الرسالة ليوم الجمعة 27 ذوالحجة 1426هـ الموافق 27 يناير 2006م مقال : لأحمد العمودي - جدة -
عنوانه :
" سلمان العودة يحسم معركة السينما الإسلامية "
وهذا نص المقال الذي يقول فيه :
حسم الدكتور سلمان بن فهد العودة المشرف العام على مؤسسة الإسلام اليوم الجدال الذي أثير مؤخراً حول السينما الإسلامية بعد تباين الآراء حولها .
وجاء تعليق د. العودة على ذلك حينما علق على سؤال عن دور السينما في خدمة الإسلام في برنامجه المتميز " الحياة كلمة " على شاشة mbc واصفاً الأمر بـ ( المحمود ) ومؤكداً بأن السينما صناعة هائلة في الغرب وهي تستهدف الإسلام في كثير منها فقيام صناعة سينمائية تنصف الإسلام هو مطلب خير وأمر فيه خير .
وسرعان ما تناقلت الأوساط الدعوية هذا الرأي الفريد والذي نظر إلى السينما كصناعة إيجابية تخدم الإسلام بعد جدال أثير في ملحق " الرسالة " إثر مقال الزميل عبدالعزيز قاسم مشرف الملحق والذي نُشر بعنوان " السينما المعركة المؤجلة " فسرعان ما رد فضيلة الدكتور سعيد بن ناصر الغامدي على ذلك بمقالته الشهيرة بعنوان " السبتيون " والذي حملت الكثير من المعارضات لوجود سينما إسلامية هادفة .
ويضع هذا الرأي الجرئ للدكتور سلمان العودة الأمور في نصابها حتى أن البعض وصفه بـ " الرؤية المنفتحة على الحياة " وأنه إدراك للعصر ومتطلباته في ظل وجود من يجعل من السينما صناعة هادفة لخدمة الدين مع الموهبة والنص الجيد والرسالة الإيجابية .اهـ



وهذا المقال من موقعه " الإسلام اليوم "
سلمان العودة والسينما

مشرف النافذة 22/12/1426
22/01/2006


نهارات أخرى
فاطمة العتيبي
أصبح برنامج (الحياة كلمة) غذاءً روحياً أسبوعياً ماتعاً يأتي بعد صلاة الجمعة وروحانية أجواء خطبة المسجد الحرام.. فيكتمل وهج ذلك اليوم الذي هو ختام أسبوع ومؤذن لبداية أسبوع جديد..
الشيخ سلمان العودة.. ينبض حديثه بالحياة.. بحبها.. بالسير فيها بحسن الظن والناس أجمعين.
لا تجد في حديث الشيخ الولولة والتباكي والثورة الهائجة على كل شيء وأي شيء..
تجده متسامحاً.. ممتداً نظره إلى أفق بعيد مستفيداً من أطروحات الآخرين مهما اختلفوا عنه في موضوعات أخرى. قال في حلقه رداً عن سؤال عن دور السينما في خدمة الإسلام بأن ذلك أمر محمود فالسينما صناعة هائلة في الغرب وهي تستهدف الإسلام في كثير منها فقيام صناعة سينمائية تنصف الإسلام هو مطلب خير وأمر فيه خير..
إيجابية متناهية.. ورؤية منفتحة على الحياة.. وإدراك للعصر ومتطلباته.. والسينما تقوم على التمثيل فأين أولئك الذين (يرهبون) الممثلين لأنهم فقط ممثلون لا يحاولون أن يعينوهم على أن تكون موهبتهم في خدمة أهدافهم.. لا يعينون على كتابة نصوص تمثيلية جيدة هادفة وخيّرة.. تحض على الإيجابية وتعالج السلبية.
أين هؤلاء من ذلك الرأي القوي الذي يؤكد أن الشيخ سلمان العودة استلهم العصر وعايش الإيجابية وأصبح حامل لوائها الجديد..
مزيداً من هذه الإيجابية.. وشكراً بكل صدق للشيخ سلمان العودة الذي أصبح ناشطاً في بث روح الحياة والفأل والتعايش الإيجابي مع الواقع والسعي لإنهاض الأجيال الإسلامية لكي يشكلوا مع الأمم الأخرى حلقات في سلسلة حضارة إنسانية عظيمة.
وتحية لقناة (mbc) على قدرتها على التنويع الجميل في برامجها.
** الحياة.. هي الفأل والإيجابية والحراك الحر المستقل تحت ثوابت تبث عذوبة الإيمان أولاً في القلب وتصبح وجاءً - بإذن الله - من الزلل.
** وللسلبيين.. المتباكين.. الذين لا يجيدون من مهنة في الحياة إلا سبَّ الآخرين والتطاول عليهم وجلد الذات والأمة.. والحديث عن الموت والقبور والأكفان.. ورمي الناس بأعراضهم ودينهم..
لهؤلاء.. كونوا كما أنتم.. فيكفيكم هذا العقاب المستعجل من الله - والله أعلم - وهو أن تنغمسوا أكثر في تشاؤمكم وتباكيكم وجمع السيئات جبالاً على أكتافكم.. وإهداء المزيد من الحسنات للذين تغتابونهم.. أما النظام والقوانين فسنأخذ منكم حق من تنتهكون أعراضهم وتنالون منهم.. فنحن في وطن تحكمه شريعة العدل والعقل..
ولكل الأحياء المقبلين على الحياة.. تحيتي الصادقة.

[/size]
[/size]

مشكووووور اخوي على الموضوع الرائع


وبعد عمر طويل نزلوا سينما عربيه

ويعطيك العافيه وتقبل مروري

العفو اخوي





c.ronaldo

صدقت والله


والله يعافيك

وبشرفني مرورك

العفووو اختي روز والله يسلمك

مشكوووووووووووور أخوي على الموضوع يعطيك العافية........... تقبل مروري

العفووووووووو اختي والله يعافيكي


ويشرفني مرورك الرائع